Categories
Conflict in Libya Human Rights Investigations Libya Tawergha اورغاء

التطهير الُعرقيّ والإبادة الجماعيّة والتورخا

التطهير الُعرقي و الإبادة الجماعيّة و التورخا

هيومن رايتس إينفستيخاشيون (HRI) تُتابٍع عن كثب الوضع في منطقة ا”لتورخا”، وهنا نلفتُ معاً المعلومات، ونجِدُ، ، استناداً إلى تقارير الشهود والصحافيين والعاملين في مجال حقوق الإنسان ، بأنّ حالة ا”لتورخا” ليست مُجرد حالة تطهير عُرقي ولكن وفقاً للتعريف القانوني، إِبادة جماعيّة.

  HRI لديها مخاوف خطيرة ، ليس فقط لذوي البشرة الداكنة في ليبيا عموماً ، ولكن أيضاً لمؤيدي القذافي بما في ذلك قبائل ال “قدافى” و “المشاشياس”. نحن، أيضاً  قلقون بوجه خاص للتوارخة في جنوب ليبيا الذين يتمّ اتهامهم بال “مرتزقة” ، وهُم تحت هجوم الحُلف الشمالي الاطلسي و قوات المتمردين.  ولكن القلق الأكبر هو ربما للتورخا.

اتفاقية الإبادة الجماعيّة:

المادة الثانية الصادرة من إتفاقيّة الأُمم المتحدة لمنع و معاقبة جريمة الإبادة الجماعيّة تُفيد:

“أي فعل من الأفعال التالية المرتكبة بقصد التدمير كلياً أو جزئياً ، جماعة قوميّة أو إثنيّة أو عرقيّة أو دينيّة ، على سبيل المِثال:

    قتل أعضاء من جماعة
      إلحاق أذى جسدي أو عقلي جسيم لأعضاء المجموعة
     التسبب عمداً ، لظروف حياتيّة بقصد التدمير المادي الكلي أو الجزئي
      فرض تدابير تستهدف الحؤول دون إنجاب الأطفال داخل الجماعة
 نقل الأطفال قسراً من جماعة إلى جماعة أخرى.”

  1. تنص المادة الرابعة  على أن الأشخاص الذين يرتكبون جرائم الإبادة الجماعيّة أو أي من الأفعال الأخرى المذكورة  في المادة 3 يعاقبون ، سواء كانوا حكام دستورين و مسؤولين  اوموظفين عموميين أو أفراد


لقد تمّ تطهيرعرقي لل”تورخا”

البلدة الرئيسية في منطقة التورخا،  تورخا نفسها (الملقبة: تورخا / توورخا ) ، وهي بلدة لشعب يقدر با 31.250 (برنامج الأمم المتحدة للبيئة. (2005; وقد أُفرغت كلها من سكانها: شعبها وُجد اما مقتولآ او فراًّ.وسط عدة تقارير، يجري إزعاج السُكان الباقون في محاولتهم العثور على الماء والغذاء. بلدة مصراته تقع على بعد KM 30-40  جنوب مصراته / مصُراته ، وعلى طول الساحل الغربي لخليج سرت. وبعض مناطق مصراتة التي تحتلها التورخا قد حصل فيها أيضا تطهير عُرقي ، وفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال.

وذكرت مُنظمة العفو الدوليّة  بمزاعم عن فرار بعض أفراد قبيلة” التورخا” عن منازلهم

عشرات الآلاف الذين يعيشون الآن في مناطق مختلفة من ليبياــ غير قادرون على العودة إلى ديارهم والعلاقات بين أهالي مصراته و التورخا متوترة بشكل خاص. سُكان مخيمات ماكشفيت قرب طرابلس ، حيثُ النازحون من التورخا لجأوا ، قالوا لمُنظمة العفو الدوليّة بأنهُم لن يذهبوا إلى الخارج خوفاً من الأعتقال. قالوا كيف تمّ إعتقال أقاربهم وآخرون من قبيلة التورخا عند نقاط التفتيش وحتى في مُستشفيات طرابلس

في 29 آب ، شاهد مندوبو منظمة العفوالدوليّة مريضٌ تورخي، في مستشفى طرابلس المركزي،  يُجرى ” إستجوابه في مصراته”و اخذه ثلاثة رجال ،أحدهُم مُسلح.  لم يكن بِحوزة الرجل أي مذكِرة توقيف . وقيل ايضاً لمنظمة العفو الدوليّة ان ما لا يقل عن رجلين اخرين من التورخا اختفوا بعداخذهم للإستجواب من مستشفيات طرابلس …

حتى في المخيمات،التورخا ليسوا بأمان.  في نهاية الشهر الماضي ، قاد مجموعة من الرجال المسلحين في المخيم ، واعتقلوا نحو  14 رجلا. تحدثت  أمنستي مع بعض أقاربهم ؛ لا أحد يعرف مصير أو مكان هؤلاء الأشخاص . وقالت امرأة أخرى في المخيم بأن زوجها في عداد المفقودين منذ خروجه راكضاً من المخيم ، للتسوق في وسط طرابلس ، منذ حوالي الأسبوع. تخشى ان يكون قد تمّ احتجازه

قد تمّ مطاردة التورخا الذين فروا للجوء في المخيمات، من قِبل جماعة من المتمردين ، الذين اختطافُهم أم أخذوهم بعيداً.  هناك تقارير موثوقة التي تُفيد عن عمليات اغتصاب و اختطاف و قتل للتورخا،.  حتى شوهد عمليّة مطاردة التورخا، للخروج من مستشفيات طرابلس الى أماكن مجهولة الهوية

التهديدات المُبكرة بالإبادة الجماعيّة في تورخا

في مقالة لصحيفة وول ستريت جورنال في 21 يونيو، وصف سام داغر،تورخا بمدينة تسكنها غالبية من الليبيين السود، وهو  يرجع الى القرن، 19 باعتبارها مدينة العبور في تجارة العبيد.  ونقل عن احد المتمردين قادة من لواء مصراتة

ابراهيم الحلبوس ، وهو أحد قياديّ المتمردين ، الذي يقود المعركة في ليبيا، يقول، على جميع المقيمين المتبقين المغادرة فوراً في حال إستيلاء مقاتليه على البلدة. ” عليهم حزم امتعاتهم”، وقال السيد حلبوس ”  تورخا، لم يعد لهاوحودٌ ، مصراته فقط

وأفاد زعماء المتمردين الأخرين بالتالي

“يدعون لاجراءات صارمة مثل منع المواطنين التورخا من العمل ، العيش أو إرسال أطفالها إلى المدارس في مصراته”

بالإضافة إلى ذلك ، وفقا لهذه المقالة ، كنتيجة لمعركة لمصراته

ما يقرب عن أربعة أخماس سكان حي “غوشي” في مصراته  وكانوا تورخا. الآن اختفوا أو اختبئوا، خوفًا من هجمات ا لإنتقام  من قبل المتمردين، وسط تقارير عن مِنح للقبِض عليهم

شيطنة التورخا

جزءٌهام من أي إبادة جماعيّة هوالشيّطنة و نزع الانسانيّة عن الضحايا و هذا هو الحال. في تورخا. كجزء من حرب المعلومات الحلف الشمال الاطلسي والمتمردين وصفوا جميع المقاتلين الموالين السود ، والعمال الضيوف من جنوب-  صحراء افريقيا ، وحتى سكان ليبيا ذوي البشرة السوداء با” المُرتزقة”

وقد تمّ اتهام التورخا بالإغتصاب الجماعيّ ، ويجري وصفهم بصورة جماعيّة ،بالمسؤولون عن معارك مصراته و نعتهم بتعابيرعنصريّة.  كما ذكر سام داغر

بعضٌ، من الكراهية والإيحاءات العُنصرية ضد التورخا، كانت كامنة في معظمها قبل إندلاع النزاع الحالي. على الطريق بين مصراتة وتورخا نجد شعارات المتمردين مثل “الفرقة لتطهير العبيد ،الجلد الأسودقد حلّ مكان خربشة مؤيدي القذافي

ومن الجدير بالذكر أن هذا التشويه من للسود أدى إلى فظائع واسعة النطاق بما في ذلك جرائم القتل وقطع الرؤوس التي بتواطؤ أعلى مراتب المجلس الوطني الإنتقالي

تورخا تحت قبضة الثوار

كما ذكرنا في ذلك الوقت ،  اتخذ المتمردين مدينة تورخا في 13 آب،في هجوم مُنسق بشكل وثيق مع الحلف الشمالي الاطلسي واستُخدم القصف الجويّ و أسلحة ثقيلة، ضد البلدة.

تجدون شريط فيديو للمعركة من جانب المتمردين

تقريرعن السقوط من أندرو سيمونز لقناة الجزيرة ، للأسف تفتقر للمواد، ولكن تظهر على الأقل أحد الكُتل السكنيّة الكبيرة في تورخا ، وبعض السجناء داخل حاوية شحن (المتمردين رفضوا تصويره) ، و رجل مُصاب بجروح و بلباس مدني و قوات المتمردين يقومون بطرد إمرأة مصريّة خسرت 9 أطفال تحت سن 12 ، والتي فرّت من منزلها أثناء الهجوم .

في هذه المرحلة، قد أُحيط آخر ما تبقى من المدنيين والمدافعين عن المدينة.

الهجوم في تورخا، قد أقيم تخطيطه في وقتٍ سابق، أورلا غورين من البي بي سي فشٍلت بشكلٍ مخزٍ ،في إعطاء واقع  التطهير العُرقي على رُغم من إجراء مقابلات مع ابراهيم الحلبوس ، القائد الذي هدد في وقتٍ سابق، على محو المدينة عن الخريطة

الحلف الشمال الاطلسي يدعم الهجوم الجوي علىتورخا

يتم تسجيل قصف الحلف الشمال الاطلسي داعيماً للهجوم، في النشرات الصحفية التابعة للناتو، من الأزمنة التالية

 آب 10: في محيط تورخا:  عقد  القيادة والتحكم (2) ، مرافق التخزين العسكرية
آب12 : في محيط مصراته: (1) منشأة عسكرية ، 1 مرفق تخزين الذخيرة
آب  13 : في محيط مصراته : 4 مدافع مضادة للطائرات
آب 13: في محيط تورخا: مركبات عسكرية (1) ، مدافع مضادة للطائرات

الهجوم الفعلي كان من 10-13 آب نستطيع  رؤية دور الناتو المهم في عملية التطهير العرقي في هذه المدينة ، تطهير عرقيّ  التي تمّ تحذيرهم منه، ولكنهم قرروا، مع ذلك ، المشاركة فيه

تشير التقارير إلى أن الناتو أمر المتمردين  طلاء سياراتهم بالون الأحمر و الأصفر قبل عملية  الهجوم

التطهير العرقي في تورخا

فمن المحتمل جدًا، إنتقال عددٌ كبير من اللاجئين السود من مصراته إلى مدينة تورخا. العديد منهم ومن المقيمين الأصليين فروا من المدينة  قبل الهجوم الفعلي ، وخصوصا أنّ ألويّة مصراته كانت تطلق صواريخ غراد على المدينة. من المُرجح أيضًا،  أن  يكون قد هرب بعض المقاتلين الى سبها ، سرت ، أو بني وليد ، حيث يجرون موقفاً ، علماً أن لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة كأسر
مع الإشارة الى تقرير ديفيد إندرز، حيث يقدم تقاريرعن تورخا فارغة،  يشير إلى وقوع تطهير عرقي بعد السيطرة الكاملة للمتمردين

في أعقاب آخر التورخيون

نرد كامل الإئتمان ألى ديفيد اندرز،الذي يتابع قصة التورخيون. (17 سبتمبر) في محاولة لتتبع موقعهم الحالي :

تمّ طرد السكان من مخيمات اللاجئين في طرابلس خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضية

المصراتيون ما زالوا يبحثون عن السود” ، قال حسن ، وهو من سُكان تورخا،يعيش حالياً في مخيم ثالث في جنزور، ستة أميال شرقيّ طرابلس. ” جاء أحد الرجال في هذا المخيم و أخبرني عن مقتل شقيقي على أيدي المتمردين الأمس

الدليل على أن المتمردين ما زالوا  يسعون وراء التوارخه وهذا الوضع لم يننتهي مع انهيار نظام القذافي،التي زالت مرئيّة،  سواء في فراغ هذه المدينة أو في المخيمات التيفرّ منها السُكان

في مجمع صناعي يماكه تركي باسم صلاح الدين في جنوب طرابلس ، رجلٌ  ينهب المعدن في المجمع قائلآً: التورخا ”  “ذهبوا إلى النيجر ” البلد الذي له حدود مع ليبيا في الجنوب حيث فرّ بعض مؤيدي القذافي ، بما في ذلك نجلآ الديكتاتور المخلوع 

تجدر الإشارة إلى أن الوصول إلى النيجر ، على أي لاجئ القيام برحلة خطرة للوصول الى سبها. من هناك كان رحلة أخرى بالحافلة لأسابيعللوصول  للنيجر ، عبر الصحراء : رحلة أخرى خطيرة لن يحاوله اي لاجيء حتى ولو نجا وحده

ديفيد إندرز يتابع تقريره

لافي محمد ، منزله على طول طريق المجمع ، وقال ان يوم السبت، مجموعة من الثوارالمسلحون من مصراتة ، التي تبعد 120 كيلومتر شرق طرابلس ، آتوا إلى المخيم وطردوا المستأجرين

واضاف “انهم اعتقلوا حوالي 25 رجلآً” ، وقال محمد “كانوا يطلقون النار في الهواء ويضربونهم ببندقيتهم على مؤخرتهم”

“أخذوا النساء والشيوخ والاطفال في شاحنات

قال محمد، انها ليست المرة الأولى التي يأتي فيها الثوار من مصراتة وراء الناس في المخيم

“قبل اسبوع كانوا هنا ، ولكن (الناس في الحي السكني) توسلوا ان يتركهم و شأنهم ، وقال محمد

وأفاد بأن بعض التورخا أخذوا مخيم آخر في مكان قريب، في مجمع يملكه برازيلي . نهار الثلاثاء ، كان هذا المخيم فارغاً وكذلك الأبواب مُغلقة

تم الاتصال هاتفيا في مخيم في جنزوربحسن ، الذي رفض إستعمال اسم عائلته،قال انه هرب من مخيم الشركة البرازيلية يوم السبت ، عندما ، تمّ قصفه.  وقال ان حوالي 1000 توارخا هم الأن في مخيم جنزور

واضاف “انهم اعتقلوا 35 رجلاً ، ولكن اطلقوا سراحي لأنني كنتُ مع عائلتي” ،و حسن يلقي اللوم على المقاتلون من مصراته

في تورخا، قال قائد للمتمردين بأن رجاله لديهم أوامر بعدم السماح لأي من السكان بالعودة . وقال أيضًا بأن  ذخائر غير المنفجرة ظلت في المنطقة ،الا أياًّ كانت واضحة

معظم المنازل والمباني في المنطقة قد تضررت في القتال ، وقد تمّ نهب نصف دزينة.  وقد سد الطريق الرئيسي المؤدي الى القرية . ألإشارة الوحيدة” لتورخا” رسمت عليها عبارة “نيو  مصراته

كُتب على أحد الجدران بالخرافيتيكلمة تشير إلى سُكان البلدة بال”عبيد” ، وهو إهانة للسود

مقابر جماعية كثيرة

منذ انهيار حكومة القذافي في غرب ليبيا في أواخر آب 2011 ، مقابر جماعية تحتوي على جثث لأشخاص قتلوا أثناء الصراع ذُكرت كل أسبوع في طرابلس وغيرها من المناطق ، وفقا للجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC).

الاتصالات بين  قائد المتمردين من مصراتة و العقيد بني أحمد توحي،  بقبور جماعيّة من “الجنود الموالون للقذافي” الذي “لا ينبغي الحديث عنهم “شهدوا عملية قتل وأختفاء أقاربهم وفي أحد الحالات انتحار امرأة شابة تجنباً من التعرض للإغتصاب

وقد أعربت هيومن رايتس ووتش عن قلقها إزاء المتمردين الذي “يعدمون لرفضهم قتل المتظاهرون”  في محافظة البيضاء قُتلوا وصُور لوسائل الإعلام العالمية، من قبل المتمردين ، والتي رأة النورلأن،  فيديو الهواة للضحايا ظهرت في رعاية  المتمردين

لا نثق بنية سلطات المتمردين بالتحقيق في جرائمهم الخاصة

تواطؤ محمود جبريل في جريمة الإبادة الجماعية

ذكر سام داغر من صحيفة وول ستريت جورنال  في18   سبتمبر بأن محمود جبريل ،وزير المجلس الوطني الإنتقالي ، شكّل مسحٌ لخريطة البلدة في جلسة علنية في قاعة مدينة مصراته

وفيما يتعلق بتورخا،برأي لا أحد لديه الحق في التدخل في هذه المسألة إلا شعب مصراتة

لا يمكن أن ُنعالج هذه المسألة من خلال النظريات والكتب المدرسيّة أمثلة على مثل المصالحة الوطنية في جنوب افريقيا وايرلندا وشرق أوروبا ، “أضاف بينما هتف الحشد مع هتافات الله أكبر

وول ستريت جورنال تُكمل التقرير

الآن ، وقد تم إحراق منازل المتمردين في المدينة المهجورة 25 كيلومتر الى الجنوب.  منذ الخميس صحيفة وول ستريت جورنال قد شهادة حرق اكثر من عشرة منازل في المدينة، العقيد القذافي بذرّ المال والإستثمار. على أبواب منازل كثيرة تخريب في المدينة الوحيدة التي تقع على ساحل في البلاد التي تهيمن عليها مذوي البشرة الداكنة ، وعلى ضوء  خربش المتمردين عبارة “العبيد” و “الزنوج”

واضاف “اننا نضرم فيها النيران لمنع أي شخص من اليعيش هنا مرة أخرى “قال مقاتل من المتمردين الموالين والنيران تجتاح عدة منازل

اشخاص للاتصال

هذه ألإبادة الجماعية  السياسية غير ملائمة ، ولذلك منالمهم أن يحاول قراءنا لفت انتباه العالم إلى هذه القضية

وهنا بعض الاقتراحات ، و نرحب بإقتراحات أخرى

تويت  هذه المقالة باستخدام الزر أدناه

المستشار الخاص للامم المتحدة لمنع الإبادة الجماعية

http://www.un.org/en/preventgenocide/adviser/contactform.asp?address=1

المحكمة الجنائية الدولية

المحكمة الجنائية الدولية
مكتب المدعي العام
الاتصالات
صندوق البريد 19519
2500 CM لاهاي
هولندا

البريد الإلكتروني

otp.informationdesk@icc-cpi.int

الفاكس: +

31705158555

مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان

مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان المفوضية
قصر الأمم
CH – 1211 جنيف 10 ، سويسرا

الهاتف : +41 22 917 9220
البريد الالكتروني

InfoDesk@ohchr.org

نود أن نسأل قرائنا لإبقائنا على علم

الردود على جرائم الإبادة الجماعية ونحن نتعقب أولئك الذين يحاولون النكران ، التقليل أو تبرير هذه الجرائم والذين يعيشون في مواقع السلطة الذين لا يزالون صامتين أو يدعمون معنوياً أو سياسياً الأطراف المذنبة

المزيد من التطورات في موقف التوارخا

وتحركات
محمود جبريل
قادة المتمردين علي أحمد آلشيه، ابراهيم حلبوس، عبد الحسن من لواء الهورّيا
قائد الحلف الشمال الاطلسي الملازم تشارلز بوشار
النصوص ذو صلة مع القوانين الوطنية بتنفيذ اتفاقية  الإبادة الجماعية

 لاينبغي أن يكون هناك ،إفلات من العقاب على مُجرمي الحرب.
(PS — ومن الجدير بالذكر أن  ابراهيم حلبوس ، أحد قادة المتمردين المعنيين ،  بتعرضه بللشل ،بعد إصابته خلال القتال الذي دار يوم الاحد 18 سبتمبر وفقا لما ذكره ،متحدث باسم لجنة الاعلام  في مصراتة..

وزارة الخارجية الأميركية

منظمات أخرى :منظمة الصليب الأحمر الدوليّة ، ومنظمة العفو الدولية ،الأعضاء التابعة للأمم المتحدة

Leave a Reply

Fill in your details below or click an icon to log in:

WordPress.com Logo

You are commenting using your WordPress.com account. Log Out /  Change )

Facebook photo

You are commenting using your Facebook account. Log Out /  Change )

Connecting to %s

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.